شهد العقدان الماضيان ازديادًا ملحوظًا في العنف والتنمر على الأصعدة كافة. وقد برز في العقد الأخير، بشكل خاص، سلوك عالمي عنيف وحشي. وتصاعد موجات العنف السياسي والديني والاجتماعي، أثّر على جميع الفئات، لا سيما المرأة والطفل والمراهق محليًا، بسبب عدم تكافؤ الفرص وانعدام العدالة الاجتماعية.