لكنها سرعان ما رما كاد ماثيو يفتح الباب حتى أسرعت ما رت مذهولة عندما وقعت عيناها على الطفلة الغريبة ذات الثوب فيهما بريق اللهفة. وأومأ برأسه نحو الفتاة متذك ايـرـت مـا مـن وجـود صـبـي، »لـم يـكـن هـنـاك صـبـي! ولـكـن ال بـد سلنا كتابر»لقد أ أن أحضرها معي إلى ل المحطة، وفي جميع األحوال كان عليومن مسؤ « »إنها لقضية بالغة التعقيد حق ـقـال، فأسقطت خ « صاحت. كان يجب أن أعلم أن ع هذا، فال أحد أبد يجدر بي توق ي على وشك االنفجار بالبكاء. حق وغابت في نوبة من النشيج. ولم يدر أحد منهما ماذا يفعل ا.. نه سيكو يتيمة ثم قصدت مكان « يال العابس كاشفة عن تعبير ما، النت قسمات وجه ما »هـيـا، ما اسمك؟« ثم قالت بحماس: ر»أناديـــــك كو فهو اًل إن « مـك، إذا لـم يكن اسمك ثم »آن شيرلي، « تلعثمت صاحبة االسـم وهـي تعلن اسمها م نديـلـيـا، إن األمـر لـن يـكـورجـوك نـادنـي كـوردفــت: »ولـكـن، بالغة بالنسبة إلـيـك فـي أن تناديني بـأي اسـم مـا دمـت ا«. ة قصيرة، اسم لطيف وسهل أيض أوه. هذا على األقل ما لت أن ل أن ُّ عندما كنت صغيرة اعتدت على تخي ن ي األلف وأشبعي النو عند لفظه. « أو عدم إبريق الشاي. األلف ونشبع ًّ شبع م مد نهذا! واسم آن دو ا ديليا. ن األلــف وإشـبـاع الـنـو مـع مـد تخبرينا كـيـف وقـع هـذا الـخـطـأ؟ لـقـد بعثنا كلمة إلـى الـسـيـدة سبنسر ا، ألم يكن هناك صبيان في الملجأ؟« لتجلب لنا صبي مة على الملجأ أن