إن أول ما يطرأ على تفكير أي فتاة عند إقتراب مناسبة معينة هي ماذا سأرتدي وكيف سأبدو؟ وأشياء أخرى تختص بالشكل العام لها لتصنف نفسها من الأنيقات. تكون ثيابها ملائمة لمرحلة عمرها، وأن تتناسب مع خطوط وإنحناء جسمها، وعليها أن تعكس شخصيتها وتتلاءم مع المناسبة، لذلك نستعرض هنا أول وأهم ميزة من المزايا وهي المرحلة العمرية وما يناسبها من الملابس والألوان، لأن الثياب يلعب دوراً حيوياً في تكوين أراء الأخرين عنا، في ذلك وأتمنى أن تستفيدي منه في حياتك العامة والخاصة على السواء. مراحل العمر بالملبس، فسن سن المهد واللون الأحمر يثيره. للحركة، مظهره في هذه المرحلة بل يهم من هم أكبر سناً. ويستطيع الطفل في هذه المرحلة لذا تجدينه يحرص على إختيار الملابس التي ويستطيع في هذه فالطفل يحصل على الأمن بإرتداء لأنهن مساعدة الغير. الطفولة الوسطى الطفولة المتأخرة كثيرة، إرتداءها معتمدين على أنفسهم، لأن طلب المساعدة يسبب لهم إحراجاً. ويفضل الزاهية الأحمر والأخضر. وفي سن الثانية عشرة يحبون الملابس البسيطة وطراز الخصائص العامة للنمو الجسمي، التهور، الحدة والعنف، لذلك دائماً يميل المراهق إلى القيام بأعمال تلفت النظر إليه. المراهق على المظهر الجيد ليكون أفضل من أقرانه، والبنات إلى الملابس الأكثر أنوثة. فكلما زادت الثقة قل الإهتمام بالملابس، أي الذي لا أشقاء له لا يهتم كثيراً بملابسه، المراهق ذات تأثير في أعين النساء فدائماً يحرص عليها، أما الفتيات فقد أوضحت دراسة حول تأثير الملابس عليهن أن نسبة 45% من الفتيات يفضلن ملاءمة الثياب لهن في المقام الأول والراحة في المقام الثاني بنسبة 32%، الصديقات لثياب مماثلة في المقام الثالث بنسبة 21%. في هذه المرحلة بالذات يختلف إهتمام كل فرد عن الأخر من ناحية الملبس،