يؤكد أنصار الجانب العملي أن البحث النظري، وإن لم يكن مباشرًا، يخدم هذا الجانب بشكل غير مباشر. فمن خلال البحث، يمكن اكتشاف المبادئ والقوانين التي تحكم ظواهر الحياة. وبمعرفة هذه القوانين، يستطيع الإنسان التنبؤ بسلوك الظواهر المختلفة تحت ظروف محددة، وتطبيقها لحل المشكلات الاجتماعية وفهم ظواهر الحياة لخدمة البشرية جمعاء.