وكشفت العديد من الدراسات عن الآثار المترتبة على الإدمان الرقمي كارتفاع مستوى القلق، وكذلك خطاب المطالبة الذي يؤدي إلى الهوس والاضطرابات النفسية الأخرى، وتؤثر على آثار وعواقب بعد فترة قصيرة من الحالات المستخدمة، حيث أدى ذلك إلى زيادة عدد الأشخاص الذين يعانون من جوردون والتهاب الأوتار الرقمي نتيجة التجاوز في الكتابة على الهواتف المتوفرة في أدوات وإعدادات غير صحيحة، ولا تتعلق بمشكلة الإدمان الرقمي مباشرة مع قضية معدل تعديل الوقت على الأجهزة الإلكترونية فقط ما لم تكن هي المشكلة الأكبر الأكبر بفقدان السيطرة على الحياة الحقيقة الواقعية، حيث