ثمّ القوة المدهشة للعقل الباطن، ثمّ العقل الواعي والعقل الباطن، ٣] بعد ذلك ينتقل الكاتب إلى طريقة عمل العقل بما فيها من الفرق بين العقل الواعي والعقل الباطن، ثمّ توضيح الفرق بين العقل الواعي والعقل اللاواعي، ويتناول عدّة أمور متعلّقة بالإيحاء، وبعدها ينتقل الكاتب إلى قدرة العقل الباطن على خلق المعجزات. ثمّ ينتقل إلى دور العقل في الشّفاء خلال العصور القديمة، وفيه يذكر بعض الأقوال المأثورة عن دور العقل وقوّته، ثمّ ينتقل إلى دور العقل في الشفاء في العصور الحديثة، ٣] الأبواب من 6 إلى 10 هنا يبدأ الكاتب بذكر طرق عملية في العلاج عن طريق العقل، ثمّ يتحدّث عن ميل العقل الباطن إلى الحياة، ٤] ثمّ يذكر الكاتب كيفيّة الحصول على النتائج المرجوّة، ثمّ يذكر الكاتب كيفية استخدام قوة العقل الباطن في تحقيق الثروة، ٤] الأبواب من 11 إلى 15 يبدأ هنا الكاتب الحديث عن شراكة العقل الباطن في النجاح للإنسان، ثمّ ينتقل الكاتب إلى كيفية استخدام العلماء للعقل، ثمّ ينتقل إلى الحديث عن العقل الباطن وعجائب النوم. ٥] هنا يتحدّث الكاتب عن أهميّة النوم لعقل الإنسان وجسده ويذكر بعض القصص المتعلّقة بذلك، ثمّ يتحدّث عن العقل الباطن والمشاكل الزوجية، ٥] الأبواب من 16 إلى 20 في هذه الأبواب يناقش المؤلف فكرة العقل الباطن والعلاقات الإنسانية المتآلفة، ثمّ يتحدّث عن كيفية استخدام العقل الباطن في الصفح، ٦] ثمّ يتحدّث عن إزالة العقل الباطن للعوائق العقلية،