وتم دمج كل منها في منطقة أكبر، وكان هذا في مصلحة نابليون لأنه أراد استخدام هذه الدول الموسعة لبناء "حصن" ضد العدو النمسا. لعبت العلمنة دورًا مهمًا: فقد حرمت الدول الروحية من حقوقها في الحكم ودمجتها في مناطق أخرى أكبر. يتبع تم حل الإمبراطورية الرومانية المقدسة في عام 1806. وفي هذا الصدد، كان نابليون يعتبر مصلحًا بسبب تغيراته السياسية والإقليمية.