يُعْتَبَرُ القِرْقاعونُ مِنْ أَهَمِّ المُناسَباتِ المُمَيَّزَةِ في المُجْتَمَعِ البَحْرينيِّ لأَنَّه مَوْروثٌ شَعْبيٌّ تَناقَلَتْهُ الأَجْيال، إِنَّما في المَراكِزِ الِاجْتِماعيَّةِ وَالأَنْديَةِ وَالمَدارِسِ أَيْضًا. وَكُلُّ ذَلِكَ يُساهِمُ في تَعَلُّقِ الأَطْفالِ بِثَقافَةِ مُجْتَمَعِهِمْ وَقِصَصِ أَجْدادِهِمْ وَتُراثِهِمْ وَنَمَطِ حَياتِهِم.