غولة النهر ( الهند ) إذا وجدتم أنفسكم ذات يوم في الهند ، اذهبوا لرؤية زواة القصص الذين كانوا يُوجدون هناك في ا الثدي ، وفي الأماكن القريبة من الأسواق ، وبالطبع فإنهم يقومون بهذا ، كل رأو بلغة إقليمه التي لن تفهموها ، غير أن مُحَرّدَ المَشهد يستحق أن يَتَوَقَفَ المُرة عندَهُ إنْ فَريحَةً أولئك الذين يتكلمون ، والصمت اليقظ لأولئك الذين ايبونَ كلامهم يُكفيان لإثبات أن الحكايات والأساطير تُمتَلَ ، بالنسبة لهذا الشعب المُرتبط جدا بشرائه غذا حقيقيا وفي أثناء إقامة لي في ( كالكونا ) ، وكانَ يُعبّر عن نفسه بالإنجليزيّة والهندية والبنغالية على حد سواء ، فشن وقت طويل جدًا ، في قرية صغيرة من أكواخ القش على حَافَة نَهر ، ولكتهما أَحَبّا بعضهما إلى حدّ أن والديهما قبلا ألا يُخعلاهُما يفترقان مُطلقا . فكانا يذهبان مَعَا إلى المُرسَة ، وفيما يتعلق بالأكل والثوم كانا ذهبان مَعَا يُومًا إلى بيّت أحدهما ، وَيُومًا إلى خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . وَصار شعُرُها مُتبنا مثل عصا ، وقد ظلت بسهولة كالتي نقف بها نحنُ على اليابيّة . فَأَمْسَكت الغولة بهما ، وَسارَت لحظةً تَختَ قيّة ، وَحَلتِ الغول صَالةً ذات جدران صخريّة لامعة ، ثمّ قالت : " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث أَحَدَث في إعدادِ الأرُز لتشمين ” بابو “ " " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث " موهان الذي كان شجاعا ، قال لنفسه : إنه يُمكنُ بمُساعدة الطائر أن يُسَتولي على التعويدَة ، وانتظر بالتالي أن يكون الزوجان العُول و الغوله نائمين ، ومثل المساء الأوّل أتى الطائر المُشرق ليلاً على إضعه ، وشرح " موهان ‘ ‘ أينَ تُوجَدُ التعويلَهُ ، وسوف تَحَلّ عَلى قطعة الأثاث هذه ، وبالتالي سوف تشتطيع الخروج ؛ ومن الواضح أنه كان لابد من كثير من الشجاعة من جانب الطائر ليدل بَيْنَا يَشهُ فَوهُ يُتَعَدُونَ عَلى الطيور ، ولكن لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ هناك حل آخر ، وَذَهَبا كلاهما ليتّخذا مَكانَهُما أَسْفَلَ قطعة الأثاث . أَعْطاه ’ ’ موهان ‘ ‘ إشارةً بأنّه يُمكن أن يُبدّاً العَمَل . وَحَظ عَلى قطعة الأثاث ، أَسْفَلَ القارورة التي التقطها " موهان وَلَكن في الوقت نفسه دَفَعَ الطائر بقوّة مَعَ التّعويلَة وعاء تَبَغ الغول ، أحَدَ يَطيرُ مُرَفَرقًا في اتجاه الغرفة التي كان قد تم استخدامها سبُنَا لـ " موهان . الذي كان ورك التعويلَهُ - بخمل صديقه على كتفيه ، وَ كانَ يُخري فوق الماء تماما مثلما كانَ يُجري على شط الرملي وعند وصولهما إلى الشاطئ ، إنّها مُتَلحَهُ بنا بساقيها الكبيرَتَيْنِ . انظر إلى هناك ، وَيَتُوعَدانِ الطفلين بالمُؤتِ وَالإشارَة . وعندما عاد الطائرُ قُرُب الطفلين ، ومن ذلك الرّمَن يُوجَدُ في هذه البلدة كثير من الطيور ، ولكن من ذلك الرُمَن أَنَّمَا لَمْ يُعَدّ هناك أي شخص يسير فوق الماء .