تحدث الإساءة في المدارس والشوارع وأماكن العمل ودور الرعاية ويعاني منها الأطفال في البيت داخل أسرهم . وتفضي نسبة صغيرة منها إلى موت الأطفال، ومع ذلك فاإنها تمثل إحدى أخطر المشكلات المؤثرة على الأطفال ، وأن قدرأ كبيرا من الإساءة مستتر قد لا يجد الأطفال القدرة على الإبلاغ عنه خشية التعرض للعقاب من مرتكبي الإساءة، وقد لايري الطفل ولا مرتكب الإساءة أي شيء غير عادي في ذلك، وقد لا يعتبرون تلك الأعمال التي تمارس على الطفل على أنها إساءة في حد ذاتها، إلا أن الإحصائيات تشير إلى أن الكثير من الإساءة تحدث للطفل داخل الأسرة من قبل الوالدين أو غيرهم، ويشمل ذلك الإساءة الجسدية والجنسية والنفسية، وتقرض عموما ممارسات تقاليدية ضارة على الأطفال في سن مبكرة من جانب الأسرة، كل ذلك يدعو إلى دراسة ظاهرة سوء معاملة الأبناء وتائيرها عليهم ، وإن ظاهرة سوء معاملة الأبناء وإهمالهم شائعة عالميأ، أعمارهم أقل من واسنة في العالم يعانون سوء المعاملة والإهمال ويحتاجون إلى رعاية صحية واجتماعية . عن الانترنيت وتوكد ذلك دراسات عديدة، مثل الاستقصاء الذي أجري في الولايات المتحدة الأمريكية عام . ويموتون سنوي في الولايات المتحدة الأمريكية بسيب إساءة معاملتهم من قبل والديهم، وحوالي مليون طفل يعانون الأسي نتيجة الإهمال . آحالة عنف أسري عام . ودراسة محمد2002 وجميع تلك الدراسات بينت أن لسوء معاملة الأبناء وإهمالهم عواقب سينة قد تستمر لأوقات طويلة بعد حدوثها، وتظهر تلك العواقب في الطفولة أو المراهقة أو الكهولة على شكل عواقب صحية جسدية، ويمكن أن يكون من بين هذه العواقب تدهور الأداء الدراسي لدي الطالب الذي تعرض لسوء المعاملة .