بعد رحيل زوجته بلقيس الذي أثر عليه كثيراً، قرر أن يسافر إلى لندن ليستقر فيها، ظل يكتب العديد من القصائد الجميلة أثناء وجوده في لندن، حتى عندما بدأت تظهر عليه أعراض مشاكل صحية في القلب، وهكذا حتى توفي نزار قباني في 30 نيسان (أبريل) عام 1998م، ودُفن بجانب والده توفيق قباني، وابنه توفيق نزار قباني.