وبدأ تأثيره يمتد الى البناء الاجتماعي لما قد يتضمنه من خصائص قد تجعله وسيلة إتصال مفضلة وجذابة عن غيرها من الوسائل، الأمر الذي‎أدى الى زيادة مستمرة وإقبالا شديداً لمختلف فئات المجتمع وخاصة الشباب الجامعي، والذي قد يصل إستخدامهم فيه الى درجة الإدمان مما يؤثر على السلوك وشبكة العلاقات وهو ما ‎يسمى بالادمان الالكتروني.