على الرّغم من الفوائد التي لا حصر لها للإنترنت، بمعنى أنّه ألغى الخصوصية، كما قلّل من العلاقات الاجتماعية الحقيقة وجعلها مجرّد علاقات افتراضية عبر وسائل تواصل واتصال، وقلّل من عدد العاملين في بعض القطاعات، كما سمح للبعض بالاطّلاع على أشياء غير مناسبة سواء كانت إباحية أو منشورات تدعو للتطرّف والإرهاب وغير ذلك، وفتح الباب على مصراعيه أمام إنشاء علاقات مؤقتة بين الناس،