أدوار والإناث في الرواية: رؤية نقدية بينما تُقدَّم المرأة بشكل أخلاقى التبعية أو الانبهار بالرجل. يمكن توضيح مجموعة من النقاط التي يمكنك من خلالها تقديم كل من الرجل والمرأة في النص. أولًا: تمجيد الرجل وتفوقه بل أيضًا عبر حديث المرأة عنه، حيث تتجلى في السرد إشارات إلى إعجابها به أو انبهارها بشخصيته، في حين يتم حصر المرأة في دور المتابعة أو النسخ الاحتياطي. ثانيًا: تصوير امرأة من منظور ذكوري تُركّز الرواية على المرأة الموصوفة من خلال مظهرها وصوتها، مثل تخفيفها أو أسلوب كلامها، ثالثًا: تمارس الهيمنة بين الرجل والمرأة على الهيمنة والتبعية بينما يتم دور المرأة في إطار تابع له. فهي إما معجبة به أو متأثرة به، ولكن نادرًا ما تُقدَّم كشخصية مستقلة تمتلك قدرة خاصة بها. كما أن الحوارات بين الشخصيات تعتبر هذا الاختلاف، الرابع: هيمنة الذكر على السرد والحوار يظهر الرجل في تأليف الكاتب روبرت في الحوار، حيث يتم تقليل دور المرأة في السرد، وجعلها مجرد أداة للترويج لصورة الرجل. لسببين: نهاية الرواية لدورها في نظام الحماية بين الجنسين غالباً ما نعتبر نهاية الرواية رؤية الكاتب للدوار الجندرية، بينما تُترك المرأة في موقف ثانوي. فإن الرواية الرواية إلى الرجل هو المنتصر أو المتحكم في الأحداث،