1. فئة الطلاب الجامعيين: يعتمد الطلاب على القهوة أو مشروبات الطاقة لتحفيز التركيز خلال ساعات الدراسة الطويلة. غالبًا ما يتنقّلون بين القاعات الدراسية والمكتبات، ما يجعلهم بحاجة إلى كوب ذكي يبقى درجة حرارة مثل ماهي لفترات طويلة دون الحاجة لإعادة التسخين أو تغيّر النكهة. يفضل الطلاب المنتجات العملية، ما يجعلهم من أولى الفئات المرشحة لهذا الابتكار. تبدأ يومية الموظف غالبًا بفنجان قهوة، ويحتاج إلى إبقاء مشروبه دافئًا خلال ساعات العمل دون أن يبرد أو ينسرب . يفضل هذه الفئة كوبًا أنيقًا وآمنًا يمنع التسرب ويعكس الاحترافية، فإن تصميم الكوب الذكي يجب أن يجمع بين الجمالية العملية والمتانة مع وظائف ذكية توافق روتين العمل اليومي. 3. محبو السفر والرحلات: هذه الفئة تهتم كثيرًا بالمنتجات الذكية والمريحة خلال تنقلهم لمسافات طويلة. يصادفون أحيانًا تحديات في الحفاظ على درجة حرارة المشروبات في ظروف الطقس المختلفة أو أثناء القيادة. يلبّي الكوب الذكي حاجة هؤلاء من حيث التحمل، وسهولة التحكم بدرجة الحرارة في أي وقت ومكان. هذه الفئة تهتم بالتفاصيل الدقيقة لتجربة تناول المشروب، يرغبون بكوب يحاكي أدوات التذوق الاحترافية، ويوفّر تجربة فاخرة تشبه ما يُقدّم في المقاهي المتخصصة. يمكن جذب هذه الفئة من خلال إبراز تقنيات المحافظة على الطعم والمذاق.