فإن أدب اللفة الروسية استطاع أن يجمع بين ثقافة الغرب والشرق في بوتقة واحدة أو باقة متعددة الألوان والأشكال والشستوكات ، ومن أجمل العادات الروسية تهادي أزهار معينة ، والحوار الثقافي ، وما لا يعد من الأمثلة الداعية إلى حصصمسن الجوار روالدالة على قيمة التمثل والاستيعاب المتجلي في سججية أي أمة ، والشاهدة بالتالي على عظمة الطبع الروسي ، توحيد إماراته وتحديث دولته و شعبه وتجديد لفته وادبه – الكلاس يكي ، وأجناس أخرى من الخلق الروسي ، الذي جعل العبقرية الروسية تحتل مكانة عالمية فريدة ، بقضغسل الانطلاق من ترية المحلي تحوكل الآفاق الممكنة والمستحيلة ، الذي هو بالذات جوهر العولمة الإنسانية ، لم تكن الآداب الروسية ، في مسار جميع الفنون والآداب الأجنبية الوافدة . قرية العالم الصغيرة تماما كذاكرة ة هذه القبة المغربية « كوبول » ذات الصوت « زفولك ، وكذلك تلتقي اليوم حول حسب الأدب الذي يجمع بين ثقافا مشرق ومغرب الشمسمسن لتي تس طع على نفس الكوكب والإنسان في كل وقبل سنوات احتلال المغرب بالذكرى المئوية ثانية لميلاد الكسندر بوشكين ، القاب أخرى كثيرة ، مثلما السفارة الروسية بنخبة مغربية ثقافية وفنية جة من معاهد « الاتحاد الفدرالي الروسي دب بوشكين يمكن للقارئ العربي أن يطلع على مجموعة « قيسمات من القرآن نفحات روسية وروحية مضمستوحاة من سميرة لرسول » – سراروك – الكريم والعظيم ذي لسلطة الجبارة على العقول ، و خلفات عن كل الزوجات ، وجبريل وإس رافيل ينظر إلى الحياد في تهكم ويزدري لا يؤمن بالحب والحرية ، وليال مصرية ، في تحقة ألف وليلة » : « حيث يقضي المسلم أيامه الحريم » و « هنالك ، عليل بحسرة لنفس ، ماء وأضوا وعشقا وموسيقى ، الذي أشاد في إحدى دراساته منابع الشاعر الرومانتيكي 18225 بدور المغرب العرب ، في إلهامه في النشوة الروحية وعدوة محالة احسان ومثل تلك الإيحاءات الغربية والشرقية العربية والإسلامية لا تحصر أيضاً في إبداع منشيد الإقطاع المحتضر والمغني الأ وأخسر الكلاسيكيين الروس الشاعر و إيضان بونين الحائز على جائزة نوبل للآداب 1933 لم يطلع عليها من الكتب فحسب ، ومثال ذلكى لا ميخائيل ليرمونتوف وليف تولستوي وغير كثيروغزير من عمالقة وعباقرة الأدب الي . سيكي الرومانتيكي والواقسي إلى حد قول النقد إن موضوعة الشرق العربي والإسلامي ، وقد تحتاج تلك الموسمح الضخمة والشرية إلى تعويذة ، بوشكين السحرية وجن « الملك سليمان والأمير تافريدي للإحاطة بها وإماطة اللثام عنها وإذا إنتاج نساء ورجال سيستضف إليها الاستعراب والاستمزاع العلماء في معاهد استشراق موسكو ولينينغراد وطشقند وغيرها من الجامعات المنتشرة عبر ربوع الإيسيسير ، ليدا لذوي الألباب من الأعراب الأغراب أنهم لا يعيشون في أوطانهم إلا بأبدانهم أما أرواحهم فهي تحيا امنة مطمئنة فى مكتيبات وخزائن أخرى تحت سماوات بعيدة يجهلها عقل الحاسوب العربي ، أولها ثقافة الاعتراف بالآخرين والاغتراف من كل معين ، ونقدا للذات ، وآخر تلك الدروس حلم الشاعر بوشاكيين بأن تلتقي جميع الشعوب في عائلة إنسانية كبرى جميلة . ( ) ميخائيل ليرمونتوف في قصيدة « الجدل » ( 1841 ) المقارنة بين أطماع الغرب واوضاع الشرق – خاصة العربي – القديم الإشعاع الحضاري والحاضر المتأخر والمتناحر العشائر والمهزوم المستقبل المرسوم على نحوهذا النعي المشؤوم : وطرح نظرة حزينة إلى عشيرة جباله ،