هناك نقص كبير في البنية التحتية لمعظم الدول النامية، حيث تفتقر إلى الإمكانيات والموارد المالية اللازمة لتطوير التعليم الرقمي. هذا النوع من التعليم يتطلب اتصالاً سريعاً بالإنترنت وأجهزة كمبيوتر ووسائل اتصال متنوعة، ولكن الجامعات الجزائرية تعاني من نقص كبير في هذه الوسائل، مما يجعل من الصعب على الطلاب والأساتذة استخدامها.إن تصميم وإنتاج البرمجيات التعليمية يتطلب تكلفة عالية، ولكن الجامعات الجزائرية غير قادرة على تحمل هذه التكاليف. كما أن هناك نقص كبير في الدورات التدريبية والتكنولوجيات الحديثة التي يتم التحكم فيها،