والمنهج التداولي أحد أبرز المناهج في الدراسات اللسانية المعاصرة التي تكشف إذ يتميّز باهتمامه بالبعد فيأخذ بعين الاعتبار المتكلم، مما يسمح بتوسيع النظر في قضية اللغة نحو مزيد من الفهم لكيفيات الإنشاء والتأويل، وهذه الدقة لقادر على أن يعين على تفكيك رمزية عتبات وأن يدل على الأبعاد المعنوية - الخفية والظاهرة - له.