نظرًا لكونه صندوقًا أسود ، تطورت النظرية الكلاسيكية الجديدة للشركة من كتلة متجانسة لا تسمح لأي شخص بفتح الصندوق ومعرفة ما يجري في الداخل ، يرتبط هذا الجانب من السلوك التنظيمي ارتباطًا وثيقًا بالتطلعات الاقتصادية بقدر ما يؤثر كلاهما على تخصيص موارد الشركة يتجلى تطور هذه النظرية من خلال بعدين أساسيين يجمعان التيارات المختلفة التي تسعى إلى إثراء معرفتنا بالشركة