تُؤثّر وسائل التواصل الاجتماعي تأثيراً مزدوجاً على الجانب الديني والأخلاقي، فهي تُتيح نشر الخير والقيم الإيجابية، لكنها قد تُشجّع أيضاً على نشر الأفكار الضارة والجدل. ولتحقيق أقصى استفادة، يجب توعية المجتمع، وتعزيز الرقابة الذاتية، وتمكين المؤسسات من توجيه استخدام هذه الوسائل بشكل بناء، لتحويلها من تهديدٍ إلى عنصرٍ إيجابيٍّ في نشر الخير والارتقاء الأخلاقي والديني.