1. لأنه بناء على الاحتمال الثاني (الواجب النفسي) لا تكون الآية الكريمة دالة على شرطية الطهارة من الجنابة للصلاة، إذ كيف تبيّن شرطية الوضوء والتيمم وتسكت عن شرطية الغسل؟ 3. على ان الوجوب النفسي- كما قلنا- لا ثمرة له إلّا في النية، ومجيء آية كاملة لبيان مثل هذا الوجوب بعيد جدا لأنه بيان لما لا ثمرة مهمة له.