هي إحدى البيداغوجيات الحديثة التي ترتكز عىل اتخاذ اللعب منطلقا لبناء عملية التعليم والتعلم،التدريس القريبة من الطبيعة الفطرية لألطفال، والتي تتميز بامليول إىل اللعب والحركية بشكل كبري. فالطفل)ة( يف لعبه يعيشطفولته من خالل هذا اللعب ويتامهى مع أدواته وعنارصه، أي أنه يشكل بالنسبة للطفل)ة(حقيقة يعيشها بواقعه وخياله. وللعب تأثري بالغ يف النمو العقيل، ويف تشكيل شخصية الطفل)ة(، ولذلك فإن تنمية شخصيته يفمختلف جوانبها ينبغي أن تقوم ال عىل استبعاد اللعب من حياته، وإمنا عىل حسن تنظيمه بحيث يؤدي إىل تكوين الخصائص ويف هذا الصدد يقول سيجموند فرويد: »األمر املفضل والذي يحظى باالهتامم أكرث لدى الطفل هو