فيجب على المشروعات الصغيرة والمتوسطة مواجهة هذه التحديات من خلال تطوير مهارات العاملين وتحسين الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة ورفع إنتاجية العمل وجودة المنتج لكسب تحديات التسويق التي تأتي في طليعة التحديات. وعلى النقيض تم إهمال بعض القطاعات مثل تمويل القطاع الزراعي والصناعي متوسط وطويل الأجل الذى يعتبر عماد عملية التنمية. انتشار ثقافة العيب بين بعض الأفراد تعتبر من الأسباب لعدم إقبال الأفراد على العمل المهنى والأعمال الحرة، فهناك عدد كبير من الخريجين لا يعملون في بعض الأعمال مثل الزراعة والتنظيف .