لقد جسد رسول الله صفه الرحمه في كل أحواله و أطواره ومواقفه فالنبي رحيم قبل البعثه وبعدها ، رحيم في عسره ويسره ، رحيم في سفره و حضره وكان ارحم الناس بالناس وأرأفهم بهم ، واطلق ابنه حاتم الطائي،