لعب سامي مع أصدقائه في الحديقة حتى حلّ الظلام، متجاهلاً تحذيرات والديه. عند إدراكه لتأخر الوقت، ودّع أصدقائه وعاد للمنزل. في طريقه، اقترب منه شخص غريب بمظهر مخيف، سائلاً إياه عن حاله وعارضاً عليه شراء حلوى. شعر سامي بالخوف ولكنه حافظ على هدوئه.