والتخييم في الصخير له مميزاته وعيوبه. فالجلوس حول نار المخيم في المساء تجربة لا تُنسى، هناك جبل الدخان المألوف حيث يمكن للناس تسلق أعلى نقطة في الصحراء. وهناك أيضًا أزهار الصحراء التي تتفتح طوال العام. لا يحب الكثير من الناس الاتساخ لأن الرمال والغبار يغطيان الملابس ويدخلان إلى الأحذية. على الرغم من عيوب التخييم في الصخير، إلا أن التجربة الشاملة يمكن أن تساعدنا على تعلم الاعتماد على أنفسنا والمساعدة في تقوية الروابط العائلية. فإن مزايا التخييم في الصخير أكبر من العيوب. أخطط للذهاب للتخييم مرة أخرى خلال عطلة اليوم الوطني.