تأثر الأوروبيون بالمنهج العلمي حيث استخدم العرب المنهج العلمي في بحوثهم ومن بينهم تذكر "جابر بن حيان" الذي يعتبر أول من علم العالم الكيمياء وكانت خطوات البحث عنده من تحديد الغرض من التجربة وإعداد الوقت الكافي لها واختيار الزمان المناسب لها، فكنوز الأدب العظيمة التي أوجدها العرب المسلمون، وبهذا ينطبق عليهم مقولة أن العرب هم أساتذة أوروبا في كل شيء أو أنهم زودوها في العصر الوسطى بمواد جليلة القيمة وتركوا فنا معمارياً