وهناك من يتعمق بكل جانب منها مختارا التفسير الأقرب لميوله، مع هذه الاختلافات بتعريف البيئة من حالة إلى أخرى يتفق الجميع على أن الحفاظ على الموارد الطبيعية والمستوى المعيشي أمر بغاية الأهمية، فلا يمكن أن تتحمل جهة معينة مسؤولية التدهور البيئي في البلاد، كون مقاييس جودة الحياة في أي دولة أو مدينة، على عكس ما يظنه الكثير من الناس بأن المستوى المعيشي يقاس بالماديات فقط وبالدخل السنوي للفرد، الجميع يتأثر بالتلوث البيئي، ويجب علينا عدم استصغار أبسط الأمور المتعلّقة بالبيئة كالتدخين في الأماكن العامة وعدم الالتزام بالأماكن المخصصة للنفايات،