فالأول يحوي داخله كل ما توصلت إليه أمّة من علوم ومعارف وفنون وصناعات قديمها وحديثها، والتي تأخذ في التّراكم جيل بعد جيل. يلبّي التّراث الشّعبيّ حاجة كلّ مجتمع في حفظ عاداته وتقاليده وغرسها في نفوس الأجيال القادمة.