فقال لها معاوية مازحا = فقال : مامنع طيئا أن يكون فيهم آخر مثل حاتم ، ياهذه أترضين ان تكوني تحت هذا ؟ فقالت : ياهذا لعله احسن فيما بينه وبين ربه فجعلني ثوابه افلا ارضى بما رضي الله به؟ الله يزرع وانت تحصد فأين قدرة المخلوق من قدرة الخالق؟!. ساقت إعرابيه أربعه حمير, أعطوها ألفاً من النعم ويحك الأمير أعز وأجل من أن يعطي الغنم فأعطوها إبل،