كانت جيمي لين قد ظهرت في مقابلة مع شبكة أيه بي سي في برنامجها "صباح الخير أمريكا" من أجل عمل دعاية لمذكراتها التي تحمل عنوان "أشياء كان يجب أن أقولها". بما في ذلك حادثا كاد أن يودي بحياة ابنتها عام 2017، وعلاقتها مع بريتني والدور الذي لعبته في عملية الوصاية على بريتني المثيرة للجدل. ووصفت جيمي لين نفسها في المقابلة بأنها "أكبر داعم لشقيقتها"، وقالت إنها اتخذت خطوات من أجل إنهاء الوصاية. وقالت للبرنامج "حين فرضت الوصاية كان عمري 17 عاما، وقالت إنها "لم تتخذ أي خطوات لتكون جزءا من كل ذلك".