لا شك في أن الطريقة التي ئشن بها العروب منذ آلاف السنين قد تطورت. وربما كانت فجيعة (هيروشيما وناجازاكي) التي استخدمت فيا القنابل الذرية. كله يقف في حالة ذهول شديد. وهويشاهد ما يمكن أن يفعله السلاح الحسكري المدمرحين يقتضي الأمر، وهي تتمثل في السؤال الملخ الآتي: كيف تجي الإنسانية من الانجرارنحو استخدام الأسلحة الفتاكة التي قد تقتل الأبرياء من المدنبين؟! إن البحث عن إجابة للسؤال السابق جعلت التفكير العسكري والإستر اتيجي يتجه إلى البحث عن الطرق والوسائل ويجعلها دقيقة حتى لا ومن ناحية أخري. فإن التغييرات المعتملة في التكنولوجيا العسكرية تتسارع على وقع تطورالابتكارات العديثة واستغلال الفرص الجديدة. التي قد يطورها الخصوم. حضودعاليا في الصناعات العسكرية. الاستشعار الكيميائية. والأسلحة البيولوجية. إن جولة متفحصة في (آيدكس) معرض الدفاع الدولي. التقنيات والأسلحة والمركبات العسكرية. الذي يتم تنظيمه في أبوظبي بالتعاون مع وزارة الدفاع والقيادة العامة للقوات المسلحة الإماراتية. أقول: إن جولة في هذين المعرضين قد يصابون بالذهول. وهم بشاهدون أحدث التقنيات والابتكارات في قطاع الدفاع العالمي. ٠‏ فإن ديمومة وتطور الذكاء الصناعي هي التي ستحدد ماهية مستقبل الصناعات العسكرية. البشرية للسلام ووأد قوى الإرهاب والشز هوالذي سيقررمتى وكيف ستستخدم تلك الأسلحة.