كان مجموعة من البحارة في البتيل متجهين نحو الديار لعبت عاصفة لموجاء من الجنوب فحاول البحارة النجاة من الغرق حفاظا على توازن البتيل و قد نجحوا في فرحوا كثيرا بنجاتهم حينها وصل بطل القصة لمنزله فرما برؤيته لأطفاله وزوجته مجددا ولكن بعد خمسة ايام بالتحديد دق باب منزله فقد كان النوخذة يخبره بانه عليه الالتحاق بالبتيل متجه للهند لكن بطلنا اخبر النوخذة بانه لم ياخذ كفايته من الراحة ولكن النوخذة قام بتهديده للذهاب معهم فوافق وقام بتوديع اسرته حزينا