وراح يستهزئ بها ويقول لها: يا لك من مسكينة، وبدأ السّباق والأرنب يكرّر لن تغلبني هذه البطيئة. ووصلت إلى النّهاية وما زال الأرنب المغرور نائماً، فلمّا استيقظ الأرنب من نومه وجد أنّ السلحفاة قد انتصرت عليه،