وارتفاع منسوب البحار وفقدان طبقات الجليد وغرقِ الشَّطَآنِ والتصحر وملوحة الأرض وفقدان مصادرها الزراعية تدريجيا والتعرض لكوارث بيئيّة مفاجئة. فستجلب الكوارث ليس للبشرية فقط ولكن للحياة النباتية والبحرية والحيوانية على حد سواء. وبهذا يكون الإنسان بجشعه قد اغتال الكوكب الذي يعيش ومن أجل هذا، بدأنا نلاحظ اهتمام قادة العالم بهذه القضيّة المصيرية فعقدت الندوات والمؤتمرات الدولية لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد الجنس البشري ومستقبل بقائه، وتوحيد مفهوم التنمية والاستدامة،