وتمّ تقسيمها إلى هذه الجوانب من أجل تحديد الأهداف التي لها علاقة بالجانب التربويّ والأهداف التي لها علاقة بالجانب التعليميّ، وهذا التصنيف يساعد القائمين والمسؤولين على التعرّف على الناتج من التعلّم من أجل تحديد سلوك الفرد.