وأشار التقرير إلى أن الدولة احتضنت ومازالت الطفل وهي التي أولت ومنذ تأسيس الاتحاد اهتماماً كبيراً بالطفولة باعتبارها من القيم المتأصلة في المجتمع الإماراتي فأمنت له أفضل الرعاية الاجتماعية والتعليمية والصحية باعتبار أن ذلك يشكل أحد المرتكزات الأساسية لإرساء مجتمع متطور ومتجانس ينعم فيه الجميع بالأمن والاستقرار ويحفظ الجميع من أية حوادث مؤلمة. ينادي بالاهتمام بالطفل وتوفير كل الوسائل والإمكانيات التي تحفظ له بيئة صالحة يتربى فيها لأن الوطن ينتظره وعلى كل فرد وأسرة أن تهتم بأطفالها أشد اهتمام.