تتطلب دراسة الترجمة السمعية البصرية، وخاصة الدبلجة والسترجة، نظرياً إقامة علاقة بينها وبين الترجمة عامةً. ونظرًا لحداثة الدراسات المتخصصة بالترجمة السمعية البصرية، يمكن الاستعانة بنظريات الترجمة في القرن العشرين لتوفير إطار نظري. يرى سنيل هورنبي أن "التكافؤ" هو المصطلح المحوري في مناقشات الترجمة، سواءً العامة أو المتخصصة، ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بإمكانية تحقيق التكافؤ بين نص المصدر ونص الهدف.