يسعى كثيرون لالتقاط الصور، وتعد تلك الطقوس أمر طبيعيا عند غالبية البشر، الإ أنها تصنف من الجرائم في مدينة شامولا المكسيكية. وتحرم المدينة التي تقع في وسط مرتفعات تشياباس، على سكانها أو زوارها، بأنها تتسبب في إزهاق الأرواح، بحسب موقع «travle tommorrow». يسكن مدينة شامولا المكسيكية، فهي من اللغات المعروفة لديهم، وعلى الرغم من صعوبتها، يسيطر على سكان مدينة شامولا، يأخذ جزءا من أرواحهم، رغم رغبة الأشخاص في الاحتفاظ ببعض الذكريات من خلال الصور، التي يمكن تصنيفها بمثابة الشروع في القتل. خوفا من هذا المعتقد الذي يتردد بين سكانها عبر السنوات، لذا تتملك منهم رهبة شديدة في لحظة التقاط الصور،