غولة النهر ( الهند ) إذا وجدتم أنفسكم ذات يوم في الهند ، اذهبوا لرؤية زواة القصص الذين كانوا يُوجدون هناك في ا الثدي ، وفي الأماكن القريبة من الأسواق ، إنهم هُناك وَسَط المجالس المُشوّقة ، وبالطبع فإنهم يقومون بهذا ، كل رأو بلغة إقليمه التي لن تفهموها ، غير أن مُحَرّدَ المَشهد يستحق أن يَتَوَقَفَ المُرة عندَهُ إنْ فَريحَةً أولئك الذين يتكلمون ، والصمت اليقظ لأولئك الذين ايبونَ كلامهم يُكفيان لإثبات أن الحكايات والأساطير تُمتَلَ ، بالنسبة لهذا الشعب المُرتبط جدا بشرائه غذا حقيقيا وفي أثناء إقامة لي في ( كالكونا ) ، كانَتْ لَلَي العَرَضاً لأستطيع الالتقاء بأحد هؤلاء الرواة ، وكانَ يُعبّر عن نفسه بالإنجليزيّة والهندية والبنغالية على حد سواء ، و كانَ قد وُلد في قرية جَبَليّة صغيرة تسيتُ اشتها ، وهي تَفَعُ بالقُرّب من أحد روافد هر براهمابوترا ، وَكانَ ما رواه لي فصّةً من اُسام ‘ ‘ ، وَأَعَتهَدُ أَنّي اُدّر أنه أَخبَرَهُ بها رجل - من قبيلة ( الاجا ) . فشن وقت طويل جدًا ، في قرية صغيرة من أكواخ القش على حَافَة نَهر ، كانَ يَعيش طفلان في العاشرة من عُمُرهما لَمْ يُفترقا مُطلَقَاء وكان اشتُهما ” بابو “ و " موهان . ولكتهما أَحَبّا بعضهما إلى حدّ أن والديهما قبلا ألا يُخعلاهُما يفترقان مُطلقا . فكانا يذهبان مَعَا إلى المُرسَة ، وفيما يتعلق بالأكل والثوم كانا ذهبان مَعَا يُومًا إلى بيّت أحدهما ، وَيُومًا إلى خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وكانا يجتهدان ز نها في المدرسية ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . وكان التيار سريعا ما هي الأخر ، ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، أضاف ’ ’ بابو ) . نَفَش الطائر ريشةً مَرْهدًا جدًا ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . خدمة فإنّهُما كانا يقومان بها عن طيب خاطر ، وكانا يجتهدان ز نها في المدرسية ، وعندما كان يطلب أحد اليهما تفاهيم از بها عن طيب خاطر ، ولمكافأتهما سُمحوا لهما بالذهاب وخدّهما للسياحة باتجاه منيع الشهر من القرية . وكان التيار سريعا ما هي الأخر ، ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة . وقد أوصاهما الوالدان بألا يذهبا إلى أعلى من الشلالات ؛ لأنه في ذلك الزمن كانت هناك غولة تقيم في الجزيرة الموجودة في منتصف هذا الرافد ، ومثل كل الغيلان كان لها شمعة سيئة جدًا . وفيما كانا يَسُتعدان للعودة إلى القرية ، رأى الطفلان طائرا ضئيل الحجم يُرفرف على مستوى الماء ، وقد بدا ريشه المُتعدّد الألوان أكتر شطوا من انعكاس الشمس على الدوامات . سمر يا لَهُ مِن طائر غريب ! قال " موهان ‘ ‘ : لَم أَرَ مُطلَهَا تَيْنَا بمثل هذا الجمال . وَاُتي جاما على عود بوص ، وَكانَ فيقا إلى حدّ أنّ عود البوص لَمْ يَلْتَو مُجرّد التواء . قالَ لَهُما الطائر : ’ ’ تبدوانِ مُندَهسُيْن بْرُؤيَتي . هل أما من بلاد لا تُوجَدُ فيها الطيور الا بالطبع ، ولكنّني لَمْ أرَ مُطلقًا طائرًا بمثل جمالك وبمثل إشراقك ، أضاف ’ ’ بابو ) . نَفَش الطائر ريشةً مَرْهدًا جدًا ، ويُمَلّ بمنقاره على جناحيه ليُغطيهما المزيد من اللمعان . على و سوداء كثيفة ، مُندهشين رفعا رأسيهما ، بل كانت امرأةً كبيرةً تُحيلةً وَقُبيحةً ، وَصار شعُرُها مُتبنا مثل عصا ، وَأَعُمَرَ مثل الطماطم ، وقد ظلت بسهولة كالتي نقف بها نحنُ على اليابيّة . فرع الطفلان فزعا شديدًا ، وَلَم يَستطيعا أَنْ يُطلقا صحةً ولا أن بما بحركة ، فَأَمْسَكت الغولة بهما ، وبأربع خطوات عبر هذا القرع للشهر مع أنه عريض جدا ، وفجاه وَجَدَ الطفلان نَفَسَيْهما يُغوصاني في الليل . كانت الغولَهُ قَد دَخَلَت لتوّها في صخرة الجزيرة عن طريق شق ضيّق ، وَسارَت لحظةً تَختَ قيّة ، وَكانَ لحَظوها هناك صدّي مُرعب ، ولتنفسها الأخش صدّي أشبه بريح عاصفة تندفع في أحد الوديان ، وقد كُنّا مَشلولين من شدة الخوف ، وَحَلتِ الغول صَالةً ذات جدران صخريّة لامعة ، وكانَ الكؤ باردًا وَرَصَبَا ، وَكانَ مشعلانِ مَغروزانِ في الجدار يُسقطان في كل مكان ظلاد وأضواء وَحُشية كانت ترَفَ ، وَعَبر ريخ ثلجية كان يبدو أنها تضع مِنَ الأرْض . وَضَعتِ العُولَهُ الطفلين فوق مائدة من الحجر ، ثمّ قالت : " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، ويجةً كثيرا من الشعوبة في السير ، وَلَمْ يَكن بعض الشعر الذي بقي له أحمَرَ مثل شغر رَوَجَتِه ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، وَهُوَ ماكر إلى حَدّ أنَّهُ لَفَسَدَ كُلّ مَكائدي ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . لكني أتساءلُ مَن ذا الذي قناد هذين الطفلين حتى هنا ؟ أجاب الغول : لا تطرحي كثيرًا من الأشئلة ، قرائحَهُ اللحم الطازج فتح شهي وَرَفَتِ العُولَهُ الصبيين بيدِها ، أمّا الأضخم فَسَوْف تأكله يوم الأحد . كان الأنحف ” بابو “ والأضخم " موهان . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث أَحَدَث في إعدادِ الأرُز لتشمين ” بابو “ " " عَجَبًا ، مَنةً أعوام لَمْ يَتعَدّ إلا على الطيور ، وَقَليل من لحم الأطفال يكونَ مُفيدًا لنا ‘ . وفي تلك اللحظة رأي الطفلان رَوَج الغولة وَهُو يخرج من رُن مُظلِم ، ويجةً كثيرا من الشعوبة في السير ، وَلَمْ يَكن بعض الشعر الذي بقي له أحمَرَ مثل شغر رَوَجَتِه ، لكني أتساءل إلى أَيْنَ دَمَيْت البُخلِ عَنْهما ! - ليس بعيدًا جدًا ، كانا قد أتيا سابين إلى قُبالة بيتنا . قال الغول : " لا يُمكن أن يكونَ أهالي البلد قد اعتقدوا أننا مُنا ، بالصدفة ؟ أطلقت الغولَهُ ضخكة هائلهُ عَلَث كل الشاطئ الصّخري به قالت " لا مطلقا ، أعتقد أنه أتى بهما إلى هناك هذا الطائر الغريب الذي حدّتُ عَنْهُ مُندَ قليل ، وَهُوَ ماكر إلى حَدّ أنَّهُ لَفَسَدَ كُلّ مَكائدي ، أعَتقد أنني لَنْ أَلْحَق به أَبَدًا . لكني أتساءلُ مَن ذا الذي قناد هذين الطفلين حتى هنا ؟ أجاب الغول : لا تطرحي كثيرًا من الأشئلة ، قرائحَهُ اللحم الطازج فتح شهي وَرَفَتِ العُولَهُ الصبيين بيدِها ، أمّا الأضخم فَسَوْف تأكله يوم الأحد . كان الأنحف ” بابو “ والأضخم " موهان . حَمَلَتِ الغولَهُ " موهان ‘ ‘ إلى خرّة صغيرة منخفضة حيث أغلق عليه الباب ، تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث " موهان الذي كان شجاعا ، قال لنفسه : إنه يُمكنُ بمُساعدة الطائر أن يُسَتولي على التعويدَة ، وانتظر بالتالي أن يكون الزوجان العُول و الغوله نائمين ، وباستخدام احتياطات كثيرة جدًا ، أَتُحَة إلى الغرفة التي كانَ مُخبوا فيها مُتَهُ وَصوله ، وأدخلَ يَدَهُ في مَعَ الصّخرة ، ومثل المساء الأوّل أتى الطائر المُشرق ليلاً على إضعه ، وشرح " موهان ‘ ‘ أينَ تُوجَدُ التعويلَهُ ، وَقالَ : أنت تدخل معي ، وسوف تَحَلّ عَلى قطعة الأثاث هذه ، وبالتالي سوف تشتطيع الخروج ؛ لأنّني رَأَيْتُ أَيْضًا أَيْنَ تُحَبَ العَولَهُ مفتاح الباب . ومن الواضح أنه كان لابد من كثير من الشجاعة من جانب الطائر ليدل بَيْنَا يَشهُ فَوهُ يُتَعَدُونَ عَلى الطيور ، ولكن لأنَّهُ لَمْ يَكُنْ هناك حل آخر ، وَذَهَبا كلاهما ليتّخذا مَكانَهُما أَسْفَلَ قطعة الأثاث . هل اُنَّما مُشتعدّانِ ؟ سَأَلَ الطائر في نفس واحد . أَعْطاه ’ ’ موهان ‘ ‘ إشارةً بأنّه يُمكن أن يُبدّاً العَمَل . وَحَظ عَلى قطعة الأثاث ، وبضربة جناح مُوَفْقَة ، أَسْفَلَ القارورة التي التقطها " موهان وَلَكن في الوقت نفسه دَفَعَ الطائر بقوّة مَعَ التّعويلَة وعاء تَبَغ الغول ، وَعَلى الأرض الحجريّة الْحَسَرَ الوعاء مُخدِنَا مُحَةً كبيرةً ، وبطبيعة الحال فإنّ الغولة وَالغول قفرًا من سريرهما ، وَفَنّ الطفلان أنّهما هالكان بالفعل عندما خطرت للطائر فكرة عبقريّة . وفيما كانَ يُرَفَر بصوت مرتفع جدًا ، أحَدَ يَطيرُ مُرَفَرقًا في اتجاه الغرفة التي كان قد تم استخدامها سبُنَا لـ " موهان . انطلق الغول و الغول لمطاردته ، واشتغل الطفلان ذلك ليجريا من خلال الباب ، وحالما كانا في الخارج قام " موهان ، الذي كان ورك التعويلَهُ - بخمل صديقه على كتفيه ، وَ كانَ يُخري فوق الماء تماما مثلما كانَ يُجري على شط الرملي وعند وصولهما إلى الشاطئ ، التقيا بالطائر الذي هرّب من خلال الشق في الصّخرة لا يَنْبَغي أن تبقى هنا ، صاح " موهان ‘ ، إنّها مُتَلحَهُ بنا بساقيها الكبيرَتَيْنِ . عندَ أَحَدّ الطائرُ يَضحك قائلا : لا ، انظر إلى هناك ، وبالفعل في سفح الشاطئ الصخري كانت الغولَةً و عُولَها العَمُورُ يومنان بحركات ، وَيَتُوعَدانِ الطفلين بالمُؤتِ وَالإشارَة . وانطلق الطائرُ يُحَلَفَ فَوفَهُما اختفارًا لَهُما ، وَكانَ ضحكهُ يُوَج أيضًا غضب الزوجين . وعندما عاد الطائرُ قُرُب الطفلين ، شكرهما باشم شغب الطيور وقال لـ " موهان : الآن تموث الغولَهُ وَرَوجُها جوعا في وكرهما ، أمّا أنْتَ فَإِنّك يجب أن تتخلّص من التعويلَة ؛ لأني أخشى أن تنتهي بك شيرا . فَلَف " موهان ‘ ‘ بالقارورة في الشهر ، وكانَ هُناك عَلَيان للماء صعدتُ منهُ سَحابةً دُخان بددتها الرّيخ . ومن ذلك الرّمَن يُوجَدُ في هذه البلدة كثير من الطيور ، وَلَم تَنْسَ الطيور ” بابو “ و ” موهانَ مُطلَهَا وظلت صديقة للأطفال .