الكل يدرك أن المرأة قد استغلت استغلالا خطيرا في القرن الرابع عشر الهجري المنصرم في البلاد الإسلامية ، وكان يقف وراء تحريك المرأة وتحريك المنظمات النسائية أيد أجنبيه ، فكل دعاوي تحرير المرأة وقف من ورائها المستعمرون ، بل الحركات النسائية التحريرية مرتبطة كل الارتباط بالصهيونية العالمية كما كشف عن ذلك كتاب الحركات النسائية وعلاقتها بالاستعمار ،