ليتوصّل بعد أعوام من بحثه إلى تشخيص هذه الأعراض باسم مستحدث في عالم الطب النفسي. والاصطلاح عليها عند الأخصائيين بهذا الاسم الذي تكرر سماعه بعدها كثيرا، فمن 5 أطفال -كبداية للانتشار- يصابون من أصل 10 آلاف، بلغت نسبة المصابين بعد فترة قصيرة إلى 75 طفلا في كل 10 آلاف من عمر (5-11) سنة[1]. فعلى الرغم من عدم وجود أسباب يقينية للتوحد فإن الطبيبة سونا تهتموني[2] ترى إمكانية إرجاع هذا الاضطراب إلى عدد من الأسباب الجينية،