والتي تؤهلنا للوصول إلى الكمال الذي خُلقنا لأجله. كما انها ليست علما وإنما وضعناها ضمن الأدوات؛ لأن الأدوات دون الفطرة لا يمكن لها أن تنتج شيئًا. بل هي الخلقة» المتعالية على التبديل، وهي باقية في كينونة الإنسان والنوع الإنساني قاطبة.