حيث يشمل الجزء الفضائي تطوير وتصميم وتصنيع القمر الاصطناعي ومكوناته من معدات قياس وتصوير، والتنسيق والتجهيز لعملية الإطلاق ووضع القمر الاصطناعي في المدار، أما الجزء الأرضي فيتكون من مركز مراقبة رحلات القمر الاصطناعي، ومحطة استقبال الصور ومعالجتها، وسيتم استخدام الصور النهائية التي يصدرها القمر الاصطناعي في العديد من التطبيقات المدنية مثل: تخطيط المدن، فضلاً عن تأثير انعكاسات الأشعة الشمسية على الأرض والمسطحات المائية، وغيرها من مجالات علوم الفضاء وتطبيقاتها الواسعة.