وقد أدى الهلال الأحمر الجزائري دورا هاما في إطلاق سراح الأسرى الفرنسيين الذين كانوا يقعون في قبضة جيش التحرير الوطني وذلك بالتنسيق مع هيئة الصليب الأحمر الدولي وهذا ما لكسب الهلال الأحمر الجزائري سمعة دولية