إن الماهية التي أدر كناها عن طريق الاستدلالات هي التى تنصب على وتمنحا البقين ألتام والصحة المطلقة وف مسيرة النزول تلاحط أن الجدل شخيذ اتجاهين: اتجاه تفلى وآخرأ والأول ينصب على حل المشكلة موضوع البحث أما الثانی فإنه رشدها في ذلك مانجده في الجهورية، بصد د مشكلة و العدالة فهذه المحاورة تمرض البحث وفي نفس الوقت تحبذ السلوك البادل و تدعونا اليه . محسرسة . النا بانجاز المعرقة والصل وهذا يحدث في الحياة الحاضرة ل لفيلسوف التي ينماقب فيها أن ينير جوانب هذا العالم أنحوس حتی بح والعمل أو رما يتلازمان و. أن الجدل هو العمل الوحيد الجدير باسم العلم ولا يمكن أن يرجع إلى منامج العلوم القامضة أو يقارن بها، على الرغم من أنه قد يستعير منم الخطوات رخصوما النظر الى الأشياء من وجهة نظر تاريخية . وكا أن الخير يو جد جميع الأشياء فكذ لك الفيلسوف الذي تنصب معر هذا الموضوع if بل لكر يمل إلى علته الأخيرة أى الحير ، را فيا عدا حاورة تيماوس لا تنصب على مو ضوعات العلوم الأخرى . وتجمد أن العلوم المختلفة أما تعلرفي هذا الجال كندمات التدريب، نحب تساعدنا على ت سير الأشياء وخوعا في إلى سالة شا كل ماق بالقم التي يدعى الناس جميما أنهم على علم تام ا رفيذا ويبشد أفلاطون أساليب ومناءج مختلفة في عار اته و لكن الأسلوب الرحد الذي يصف لنا حركة الذي نستطيع أن تطلق عليه اسم المنهج الجدلی ، المرة خلال المراتب الأربمة التي ذكرناعا. وهذا المنهج الدي يتكر ر استخداسه في الحاورات الخلفة أما يعد تصيرا عيقا عن الفكر الأفلاطرني أنه يستمر حقا هذه العمليات لا تصل بنا وحدما إلى المقصد الاسم أى الخير بالذاتر، تشير فقط إلى طريفين فحسب : الكهف والشجم الظلام والنوز ما له قيد ة رما ليس له قيمة ، إد أن ذلك انما يم عن طرين الحدس . أما النظرة الكلية الشاملة فإنها ترحد بين السور الحوسة ثم تر إ pre النسة إلي أخير ،