وأولاه عناية عظيمة: لأنه يعكس روح التكافل والتضامن التي يسعى الإسلام إلى غرسها في نفس كل مسلم يطمح إلى نيل رضا ربه والفوز بجنته، والإسهام في بناء مجتمع يسوده الحب والتعاون. وقد حثت نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية على العمل التطوعي، ودعت إلى فعل الخير والبذل والإحسان والعطاء في سبيل الله وابتغاء مرضاته، ومن ذلك: