النص يقدم وجهة نظر معينة تؤيد إباحة التعدد في الزواج كحلاً لبعض مشاكل الأسرة والمجتمع. يركز المؤلف على الجوانب الإيجابية لهذا الحل، مع استناده إلى الدين والتاريخ كمرجعين لتأييده. قد تبدو بعض الجوانب غير محايدة للبعض وقد تثير اعتراضات اتجاهات وتيارات محددة ، مثل افتراض عدم التوازن في نسبة الجنسين واقتراح التعدد كحلاً لهذه المشكلة دون التطرق إلى حلول أخرى.من الجوانب المهمة أيضاً التي يجب التركيز عليها هي القيم الاجتماعية والثقافية التي تؤثر على استقبال هذا الحل. قد يكون التعدد في الزواج مقبولًا وممارسًا بشكل طبيعي، بينما في مجتمعات أخرى قد يواجه هذا الحل مقاومة شديدة وتحديات كبيرة. علينا أن نأخذ هذه العوامل بعين الاعتبار عند مناقشة هذا الموضوع.ومن الضروري أن ننظر إلى هذه القضية بشكل شامل ونناقشها بوجهة نظر متعددة. يمكن الاعتماد على الأبحاث الاجتماعية والتطورات الحديثة في فهم أسباب وعواقب التعدد الزوجي، والتركيز على تعزيز العلاقات الزوجية الحالية وتقديم الدعم للأسرة بشكل أفضل، بدلاً من الاعتماد فقط على الحلول التقليدية. يمكننا النظر في تأثيرات التعدد في الزواج على العلاقات الاجتماعية والنفسية. قد يؤدي التعدد في الزواج إلى تعقيد العلاقات العائلية وتأثيرات نفسية سلبية على الأطفال. هذه الجوانب يجب أن تُناقش بعناية لفهم الآثار الشاملة لهذا الحل.