ويقول أن الشعراء القدامى لم يتركوا له أي معنى أدبي لم يتحدثوا به وبهذا يرفع عن نفسه الخجل إذا جاءت المعاني في القصيدة مكررة، فهو قد تعذر لنفسه قبل قوله.