ي على االستمتاع بهذه ّ يال، « لقد عقدت نيرت آن لما ّ »أتعرفين. « أسر ـد لـي أنـه بإمكانك االستمتاع بـاألشـيـاء إذا عقدت ّ الـرحـلـة، يجب أن تكو ً تك بحزم. انظر ّ اّل ر إ ّ حلتنا هذه، لن أفكرإلى الملجأ أثناء حة قبل أوانها! أليست جميلة؟ أال تظنينها سعيدة ألنها ّ ية متفت ّ دة بررو دة من ّ ود الكالم؟ أنا متأكردة؟ أما كان من الرائع لو استطاعت الـورو دي هو ر الــونها علينا. ألـيـس الـلـو ّ ايـات لطيفة لتقصوأنـهـا تملك ر ، لكني ال أستطيع نعة في هذا العالم؟ أنا أحب هذا اللووأكثر األلوان ر دي، ر الونتداء اللور انتداءه ألن أصحاب الشعر األحمر ال يستطيعورا ، هل صادفت في حياتك مخلوقة كانت حمراء ىـر ُ ى في الخيال. ت ّ وال حت شعرها عندما كبرت؟« نر لو ّ الشعر في صغرها، ثم تغي يال من غير را كهذا في حياتي، إن حياتي ليست إ ا على سبيل ً هـذه جملة قرأتها في كتاب ذات مـرة، ة را بـاألشـيـاء العاطفية، أنـا مولعة جـدوأنـي كنت بطلة ر العاطفية التي يمكن رمقبرة مليئة باآلمال المدفونة، ومجرد شعو َّ أن يتخي هل سنسلك اليوم الطريق المؤدي إلى بحيرة المياه البراقة؟« ، « قـالـت آن بلهجة د ّ تـه فـي ذهـنـي بمجررأيـت صـورحـالـمـة. لكني ال أحبه بقدر ما أحب اسم أفونليا، كم تبعد وايت ساندس عنا؟« ـك، َّ ثـك عـن الكيفية التي أتخي ّ »لكن لـو تدعيني فقط أحـد ا.